قوانغتشو، الصين - يسرّ شركة كينغمور راكينغ، الشركة الرائدة في تصنيع أنظمة تخزين المستودعات عالية الجودة، أن تعلن عن مشاركتها في معرض الصين الدولي للاستيراد والتصدير (معرض كانتون) في دورته الـ 136. سيُقام المعرض في الفترة من 15 إلى 19 أكتوبر 2024، في مجمع معرض كانتون بمدينة قوانغتشو. وتدعو الشركة جميع الزوار الكرام لاستكشاف حلول التخزين الشاملة التي تقدمها في الجناح 10.1 I 17-18.

بصفتها شركة رائدة في مجال تصنيع معدات التخزين، ستعرض شركة كينغمور راكينغ مجموعتها الكاملة من أنظمة تخزين المستودعات، بما في ذلك رفوف التخزين الانتقائية، ورفوف التخزين ذات المدخل المباشر، والرفوف الكابولية، وغيرها من حلول التخزين المصممة حسب الطلب. صُممت منتجات الشركة لضمان المتانة والسلامة والاستخدام الأمثل للمساحة، لتلبية الاحتياجات المتنوعة للمستودعات ومراكز التوزيع الحديثة.

"يسعدنا العودة إلى معرض كانتون، الذي يُعد منصةً أساسيةً للتواصل مع شركائنا الدوليين"، صرّح بذلك متحدث باسم شركة كينغمور راكينغ. "يوفر هذا المعرض فرصةً ممتازةً لعرض أحدث ابتكاراتنا في تكنولوجيا التخزين وتعزيز علاقاتنا مع عملائنا من جميع أنحاء العالم. نتطلع إلى الترحيب بالزوار في جناحنا ومناقشة كيف يمكن لحلولنا أن تُحسّن عمليات مستودعاتهم."

تشمل أبرز المعروضات في جناح شركة KINGMORE RACKING ما يلي:

عرض شامل للمنتجات: يعرض أحدث أنظمة التخزين من الشركة، مع التركيز على البنية المتينة وميزات السلامة والخيارات القابلة للتخصيص.

الخبرة الفنية: سيتوفر مهندسون متخصصون لتقديم الاستشارات وتصميم حلول مخصصة لتلبية متطلبات المستودعات المحددة.

عروض توضيحية مباشرة: شاشات تفاعلية تُظهر التطبيق العملي ومزايا أنظمة التخزين من KINGMORE RACKING

فرص الشراكة: مناقشات حول التوزيع، وخدمات تصنيع المعدات الأصلية/تصميم المعدات الأصلية، ومشاريع تعاونية أخرى

يستقطب معرض كانتون، الذي يُعدّ الحدث التجاري الدولي الأبرز في الصين، مئات الآلاف من المشترين من أكثر من 200 دولة ومنطقة. وتؤكد مشاركة شركة كينغمور راكينغ في هذا الحدث الهام التزامها بالجودة في التصنيع والتوسع في الأسواق العالمية.

بفضل خبرتها الطويلة في هذا المجال، رسّخت شركة كينغمور راكينغ مكانتها كشريك موثوق لحلول تخزين المستودعات على مستوى العالم. ويؤكد حضور الشركة في معرض كانتون الخريفي 2024 ريادتها في هذا القطاع والتزامها بتلبية الاحتياجات المتغيرة لسلسلة التوريد العالمية.